الجمعة، 9 ديسمبر 2011

معنى كلمه باى خطير جدا جدا ؟؟


معنى كلمه باى خطير جدا جدا ؟؟
كلمة لا تلقي لها بالا تلقيك سبعين خريفا في النار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي في الله صدقوني الموضوع أهم مما تتصوروا .

وبصراحة لفت انتباهي بشكل غير طبيعي.. وهو عبارة عن كلمه صغيرة

يمكن نقول عنها تافهة وهي كلمة (( باي ))

طبعا كلنا عارفين الكلمة هذه وعارفين مدى انتشارها هذه الايام , وبدأنا

نستعملها بشكل ملفت للنظر, ومن شهرتها صارت ختام لكل مكالمة, وختام لأي

محادثة صارت شىء رسمي جدا وأساسي.

لكن للأسف نستعمل كلمة نحن لا نعرف معناها , غير أننا نمشي مع التيار

ولو عرفتوا معناها أحبتي صدقوني لن تستعملونها نهائيا ويمكن تستحقرونها

وتنبذونها لدرجة أنكم سوف تكرهون سماعها وتمنعوا أحد من أن يقولها.

ومعناها للاسف

*( في حفظ البابا )*

أرأيتم نختم كلامنا بحفظ البابا الذي هو لا يستطيع أصلا أن يحفظ نفسه!!

الافضل أن نقول كما عودنا ديننا الحنيف مثلا / في أمان الله - في حفظ الله -

فهذه هي الكلمات التي يختم فيها أحدنا كلامه..!!


هل رأيت الأن الفرق ورأيتم ما الذي نقول بدون ما ندري وانظروا الفرق بين

الكلمتين .

المهم أحبتي في الله رأيت أن من واجبي كمسلم أن أنصح إخواني واخواتي في

الله ,لأنه موضوع مهم من وجهة نظري وياليت نبدأ في التطبيق من هذي اللحظة

ولا نتأخر, ونضع دائما أمام أعيننا قول الله تبارك وتعالى:

{17} مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ {18}

قصص واقعية 100%

القصة الاولى
كانت تتكلم لي بأسى....وحزن شديدن

لدرجة اني توقعت ان تبكي دما !!!

مشكلتها احساسها انها غير جميلة بالمرة .....
وايضا

وقوعها بالحب !!!

نعم اعترفت لي انها تحب قريبها من طرف واحد.....

صمت....بل انذهلت !!!!

أتعرفون لماذا ؟

ليس لانها وقعت بالحب

ذلك لاني اعرفها جيدا واعرف اخلاقها ....واعرف انها محال تفكر بالتكلم معه او مجرد ان تفصح لاحد آخر عن ذلك الحب !!!!


انذهلت لان اختها الكبرى اخبرتني انه يحبها ويريدها زوجة له !!!

اخبرتني تلك الفتاة انها تعرف انه يريد اختها زوجة !

كان همها ثقيلا.....

الى ان حدث ما لم يكن بالحسبان

اذ تقدم احدهم لطلب يد اختها الكبرى ووافقت عليه برضا وقناعة !!!!

فعرضت ام ذلك الشاب ان يتزوج بأختها !

فوافق.....

وكم كانت فرحتها كبيرة......

لم تتصور ان يفكر بها......

وهي والحمد لله سعيدة معه......ومقتنعة به

وهو ايضا......

وقد رزقهما الله بتوأم عسل




القصة الثانية

يحكي صاحب القصة قائلا :

كنت ألاحق احدى الفتيات بالسيارة

فما كان منها الا ان قذفت سيارتي بــحجر !

فخرجت من السيارة غاضبا وقلت لها : سأتزوجك !


وفعلا تقدم لطلب يدها وتزوجها !!!

منقول